أذكر في بيت سِتّي كرسياً مربّعةً بأربعة أرجل خشبية قعَدَتُها قشّ متداخل الربطات كانَ اسمُها الطبليّة. على ه...
كورونا قصيدة للدكتور غازي مراد تبخترَ الداءُ جوّالاً ومنتشرا يُنَزِّلُ الرعبَ في الأقطار مُسْتَتِرا يُو...
تداولت حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع لفيلم سوفيتي مكرس للطبيب والفيلسوف ابن سينا، كان قد عرض لأول م...
حديث القلم بقلم :محمد القزاز .. وأصبحت قاتلة! أنا لست خائفا من الموت، أنا خائف من الخوف. حياتنا أصبحت خالية من ...
كتبت الدكتورة ليلى شمس الدين: في زمن المباح.. والإعلام المشرّع لكل صيّاح. افتح نافذة صغيرة لأقول: انا وبكل ف...
التاجيّة التي لا ترى والتاج الأكبر بقلم :الدكتور علي حجازي لمّا رأت التاجيّة التى لا ترى أحمق هذا الكون يعتمر...
التكافل الإجتماعي: ذلك الحصن المنيع بقلم د. سلام شمس الدين. في ظل الأزمة "الكورونية" الراهنة وتداعياتها ال...
عالم يعاد بناؤه. . بقلم د. جيرار ديب لم يتفاجأ العالم بسرعة انتشار الفيروس كوروبا، الذي بات وباءًا عالميًا...
المهندس باهر يعيش في هذا الأوان؛ أنت محجور على جسدك في منزلك في قريتك في مدينتك، باختيارك أو مرغمًا ...
وجيدة حافي أينما تذهب وتمد بصرك تجد فيروس كورونا يتصدر المشهد ويحتل الصدارة، الكل يتحدث عنه حتى الأطفال أ...